قاليك اليوم العالمي للرجل 19 نونبر!!!!
1- الرجل في مقارنته مع ما يقابله : إمرأة أو رجل مثلي.
شذرات مبعثرة.
لماذا يكرِه الفلاسفة الرجال المرأة ومن النساء فيلسوفات أو قريبات من الفلسفة بالرغم من قلتهن مقارنة مع الفلاسفة الرجال, من أمثال هيبارشيا، أسباسيا،دامو، كاترين.. سيمون فايل ، سيمون دي بوفوار،جوليا كريستيفا، حنا أرندت...كيف نفسر هذه " الميزوجينية " (كره الرجال للنساء) لدى معظم الفلاسفة؟ هل ثبت فعلا أن سقراط قال بالحرف «النساء يولّدن الأجساد، أما الفلاسفة فيولّدون الأرواح»؟هل ثبت بالفعل ما قاله كانط وهو قول شبيه بما قاله أرسطو :" المرأة إناء من فضة يضع فيه الرجل جواهره" لكن أرسطو كان أكثر وضوحا حين سمى الجواهر ب" الحيوان المنوي " الذي لا تستطيع المرأة إنتاجه لاستمرار الحياة.بلغة بيولوجية الرجل هو الذي يهب البويضة xأو y. لكن ما قيمة ذكورية الحيوان المنوي من دون بوضة حاضنة. هههههههه وأكيد أن كانط استثنى عقل المرأة من منظومته الفلسفية وكأني به يقصد عقل الرجل لا عقل المرأة ، وكأن عقل المرأة بقي خارج مكونات العقل الثلاث.!!!!
..وتستمر العنصرية الفلسفية ضد المرأة مع فلاسفة العصر الحديث والمعاصر، وليس كشفا لسر حين نورد إسمين بارزين كانا علامة على نموذج احتقار المرأة , نيتشه وشوبنهاور.، وكأن الرجل قيمة إنسانية والمرأة لعنة إلهية..حتى فرويد المحلل النفسي لم يسلم لسانه من اعتبار دونية المرأة متعلقة بغياب القضيب لديها.والقصة معروفة في سلّم التطور الجنسي لدى الطفل.
الحالة الفريدة والمسكوت عنها هو ما موقف ميشال فوكو من المرأة ولماذا اختار العلاقات الجنسية المثلية وخاصة في بحيرة سان فرانسيسكو الشهيرة بحج المثليين إليها ومنها أصيب بمرض الإيدز.وهذا ما يفسر اهتمامه بالسلوك السوي والسلوك الشاذ ، والعلاقة ما بين الرغبة والموت.علاقة ذكورية لا مكان فيها للمرأة.
الفلاسفة بالرغم من مكانتهم الفكرية وكرجال لم يسلموا من سلطة علاقات اجتماعية ذكورية يقع ضحيتها الرجل والمرأة معا والتي تتغذى من اليوماني الدوكساوي والعادات والموروث الشعبي وليس من العقل المتعقل المفكر والمنصف والحقوقي. وهذه مفارقة تسكن العمارة الفلسفية. وكأني بنيتشه يقول ما تقوله العامة :كون راجل ماشي مريوة. ويقولها كثير من النساء :أنا غامرا. غا ولية, الله يجيبليا شي راجل يسترني. بلغة نيتشه الرجل السوبرمان. هههههههه
..وتستمر العنصرية الفلسفية ضد المرأة مع فلاسفة العصر الحديث والمعاصر، وليس كشفا لسر حين نورد إسمين بارزين كانا علامة على نموذج احتقار المرأة , نيتشه وشوبنهاور.، وكأن الرجل قيمة إنسانية والمرأة لعنة إلهية..حتى فرويد المحلل النفسي لم يسلم لسانه من اعتبار دونية المرأة متعلقة بغياب القضيب لديها.والقصة معروفة في سلّم التطور الجنسي لدى الطفل.
الحالة الفريدة والمسكوت عنها هو ما موقف ميشال فوكو من المرأة ولماذا اختار العلاقات الجنسية المثلية وخاصة في بحيرة سان فرانسيسكو الشهيرة بحج المثليين إليها ومنها أصيب بمرض الإيدز.وهذا ما يفسر اهتمامه بالسلوك السوي والسلوك الشاذ ، والعلاقة ما بين الرغبة والموت.علاقة ذكورية لا مكان فيها للمرأة.
الفلاسفة بالرغم من مكانتهم الفكرية وكرجال لم يسلموا من سلطة علاقات اجتماعية ذكورية يقع ضحيتها الرجل والمرأة معا والتي تتغذى من اليوماني الدوكساوي والعادات والموروث الشعبي وليس من العقل المتعقل المفكر والمنصف والحقوقي. وهذه مفارقة تسكن العمارة الفلسفية. وكأني بنيتشه يقول ما تقوله العامة :كون راجل ماشي مريوة. ويقولها كثير من النساء :أنا غامرا. غا ولية, الله يجيبليا شي راجل يسترني. بلغة نيتشه الرجل السوبرمان. هههههههه
2- بمناسبة اليوم العالمي للرجل.
بنبرة ذكورية مثقفة كتب إدريس الخوري أواخر الثمانينات مقالا بجريدة الإتحاد الاشتراكي بعنوان" المرأة إمرأة حتى ولو كانت جوليا كريستيفا."
سبب المقال يتعلق بواقعة حصلت له مع اخناتة ببنونة بباريس بفرنسا.
من يعرف تفاصيل هذه الحادثة ? وكيف أراد إدريس الخوري آنذاك فرض قيمه وعاداته الذكورية على إمرأة مارست طقوس أنوثتها.?
سبب المقال يتعلق بواقعة حصلت له مع اخناتة ببنونة بباريس بفرنسا.
من يعرف تفاصيل هذه الحادثة ? وكيف أراد إدريس الخوري آنذاك فرض قيمه وعاداته الذكورية على إمرأة مارست طقوس أنوثتها.?
الجواب :
0 التعليقات:
more_vert