من معيقات الاقتناع بالحاحة إلى الفلسفة في الحياة اليومية

التصنيف

 




من معيقات الاقتناع بالحاحة إلى الفلسفة في الحياة اليومية.ومعذرة لمحبي التداول المعرفي في سماء المعقولات، الاختلاف حول فيما يمكن أن تفيد الفلسفة،فهناك من يرى،كمثال على العديد من المفارقات، أنها تروم الازعاج وخلخلة البدهيات، ،بينما يرى آخرون أنها تحقق الطمأنينة والسكينة كنوع من العلاج والتداوي بالفلسفة من القلق والتشويش الفكري. وما بين هذين الموقفين ما لا يحصى من المواقف .السؤال هل يمكن الجمع بين موقفين متناقضين ولا أقصد هنا المماثلة مع الجمع بين الحكيمين؟أكيد هناك من سيبحث عن الثالث المرفوع كي يُبرر أن الفلسفة يتسع صدرها لكل تعريف بحسب تعدد تعاريف الفلاسفة للفلسفة.
ألم يُقال بأن الفلسفة فن للعيش؟
لكني أعيش الفن من خلال مجالات متنوعة.
كلما أحسستُ بالارهاق الفكري البحثي النظري،ألجأ إلى ورشتي باحثا عن الفعل والصنعة ،عن مهارات اليدين بعد أن تتعب يدي من تلخيصات ما تيسر من قراءة الكتب.
شاركها على حسابك في :

مدرس مادة الفلسفة مُتقاعد .

مواضيع ذات الصلة: